فتحت في العالم حرب الكمامات بسبب دراسة صدرت عن الهيئة الامريكية للصحة وتبين ان اهميتها تفوق كل الاسلحة
ان مؤسست الدولة اللبنانية هي الملاذ للبنانيين وتراجع الفايروس بسبب جدية الدولة
هناك صرخة من الناس منذ فترة خوفا على اموالهم في المصارف التي تم سطوها من قبل الثلاثي الممثل بالدولة والمصرف المركزي والمصارف
عمم مصرف لبنان تعميمين لتاكيد حق فئة من المودعين وهي خطوة جيدة على ان تستكمل ونلفت ان 61% من المودعين يملكون 0.05 % من المال الموجود في المصارف وهذا اكد الاعتراف بحقوق الناس وهذا الامر حصل بجهد من اللواء عباس ابراهيم ومفترض ان يلحقهم تعاميم تحفظ حقوق باقي المودعين وهناك 65 من المودعين يملكون بين 7و8 مليار دولار
يسجل للحكومة مساعدتها للناس ماليا واجرائها الجيدة بحماية اللبنانيين وهناك من يطرح ان الحل الوحيد للبنان هو اللجوء لصندوق النقد الدولي ويبدو ان هناك فريق برئاسة الحكومة تضع برنامجا لمناقشته مع برنامج صندوق النقد وهناك كمائن ضمن هذا البرنامج ظاهره حسن وباطنه خبيث كعنوان التهريب الذي يخفي بطياته مراقبة حركة النقل للمقاومة
تدخلت وهددت السفيرة الامريكية باحد المعنيين بالتعيينات المالية الاخيرة التي تاجلت وقالت ان التعيينات لو اقرت كما كانت معدة كان سيكون يوما سيئا للبنان.