ان فوضى النفط موجودة منذ فترة والازمة بين السعودية وروسيا هي التي زادت الفوضى وهناك اعضاء في الكونغرس يهاجمون السعودية
لم يعد من الممكن الاستمرار في لبنان بالاقتصاد الريعي وهذا بدا من يوم مجيء رفيق الحريري والصين ستصل الى القمة عام 2024 وامريكا بدأ نجمها بالافول وان فايروس كورونا شل معظم اقتصادات العالم وتراجع الطلب على النفط ويوجد فائض بالانتاج ولم يعد عندهم اماكن للتخزين ولن يتم التخلي عن النفط بالسنين القادمة وبعد هذا الوباء ستسقط العولمة ووضعت فكرة العولمة لاجتياح لا عسكري للدول الفقيرة والنامية ولا تزال العملة الرائجة في العالم هي الدولار وثلاثة تجمعات هي الاقوى الصين وامريكا والاتحاد الاوروبي والركود الاقتصادي يعرض السلم الاجتماعي للخطر
بدا اللعب بالساحة اللبنانية بعد كلمة الرئيس عون في نيويورك وهناك حرب على عهد الرئيس عون
التعيينات الاخيرة اصابت الحكومة بضربة كبيرة وهل يوجد بلد في العالم جمعية المصارف والمصرف المركزي فيه اقوى من الدولة فلتستعمل الحكومة صلاحياتها وهناك بعض وسائل الاعلام ما زالت تروج لرياض سلامة ويوجد فجوة مالية بقيمة 60 مليار دولار امريكي بحسابات مصرف لبنان اين هم وسليم صقير يدعو لبيع ممتلكات الدولة لشركات خارجية وهناك قلب للحقائق في البلد من خلال التحريض على حزب الله.
ضيوف الحلقة
فيصل عبد الساتر – محلل سياسي
إيلي ياشوعي – خبير إقتصادي "عبر الهاتف"