من المستفيد من حصر الأهداف الإنتخابية بسلاح المقاومة على حساب هموم اللبنانيين ولما الإصرار على خطاب الغرائز الإنتخابية؟
أي وسيلة يريدها هؤلاء لتحقيق ما يدفعون إليه وهل يتحمل لبنان كلفة ذلك؟
ماذا عن حملات التجييش وكيف ستترك اثارها السلبية ما بعد ١٥ ايار؟
أي صورة متوقعة على مسافات ايام عن يوم الانتخابات وهل يكمن تخيل صورة المجلس القادم؟
هل افرزت انتخابات الخارج ما يمكن ان يشكل فارقاً في النتائج أو يعول عليها؟
أين المساواة مع اقرار وزير الخارجية بكم من المخالفات من ابرزها ممارسة احزاب عمليات تهويل وترهيب امام صناديق الاقتراع فضلا عن ضياع كثير من اسماء الناخبين؟
ماذا لو كانت الاحزاب المدعومة من السفارات ممنوعة من ممارسة حقها الانتخابي كما حصل مع غيرها في الخارج هل كانت تقبل بتقطيع الأمور من دون التشكيك بنزاهة الانتخابات؟
هل ستغير الانتخابات سياسات التذلل للخليج والغرب على حساب المصالح الوطنية؟
ماذا سينتج عن انتخابات 2022 وهل من قوة مؤثرة تستطيع ان تحدث فارق عن المجالس السابقة طالما ما زالت ايدي الخارج تمارس دورا متقدما في فرض الخيارات على لبنان؟
رأينا حجم التدخل السفاراتي وخاصة السعودي هذا سيسمح بالاصلاح ؟ سيسمح ببناء الدولة بالخروج من حالة الانحدار المستمرة ؟
اسئلة تتعلق بما ينتظرنا بعد الانتخابات من استحقاقات هامة ومفصلية من انتخاب رئيس المجلس الى الحكومة الى رئاسة الجمهورية
ضيوف الحلقة
رضوان عقيل / كاتب سياسي
د. عماد عكوش / خبير مالي واقتصادي