إختار الجريح لنفسه ميدان جهاد بعد اصاباته التي فقد إثرها طرف من أطرافه وعانى غيبوبه كادت ان تودي بحياته. ولأن إرادة الاستمرار والتحدي حاضرة أسس الحاج جعفر مؤسسة العطارة الخاص به "عطارة الصادق" وعمل على أن يزرع وينتج ويبيع كدوره كاملة من الانتاج النظيف والصادق. كيف يعمل رغم جراحاته؟ كما هي الروح التي يملكها ؟