2020-04-01

• في بعض الإصابات عند الطلاب ولكنها كتير خفيفة مع بعض العوارض والحرارة، وتابعهم اطباء لبنانيون، والشباب تماثلوا للشفاء، واليوم هناك 4 اصابات للبنانيين يعيشون في إسبانيا 3 منهم حالتهم دقيقة ورابع يتماثل للشفاء وهم في المستشفيات الإسبانية بانتظار تحسن احوالهم، المستشفيات الإسبانية تستقبل أي شخص موجود على اراضيها، ولا يوجد تمييز بحق الأجانب ونحن نتابعهم من خلال لجنة طبية ومن خلال قنصل فخري في برشلونة
• الجالية اللبنانية كبيرة في إسبانيا وتقدر ب 16 الف من أصل لبناني وهناك قسم كبير ترك الى لبنان وبعضهم بقي، وقد تواصلنا مع من بقي وعددهم 400 طالب وهناك 15 سائح عالقين في اسبانيا، من لديهم رغبة بالعودة هم 285 طالب و16 سائح اي ما مجموعه 300 شخص وبدأنا بتعبئة استمارات العودة on line
• كأستاذ في العلاقات الدولية أومن برسم الاستراتيجيات، واليوم حزب الله استطاع ان يرسم استراتيجية، وكأنك في حرب جرثومية ضد كورونا، وهذا يريح المواطن اقصد وجود من يرسم إستراتيجيات، المطلوب من منظمات المجتمع المدني والمنظمات الأخرى ان يكون لديها استراتيجيات في كيفية الحفاظ على المواطن اللبناني، اليوم البشرية على المحك واذا افلتت الأمور ونحن نعرف انه في الحروب تستخدم الحرب الجرثومية والتي منها الانفلونزا الإسبانية، لبنان يجب ان يتمسك بإستراتيجية تمنع انتقال هذا الخطر الى لبنان

د.وليد عربيد – أستاذ في العلاقات الدولية في الجامعة اللبنانية
هالة كيروز – سفيرة لبنان في إسبانيا
علي فرحات – كاتب صحافي متخصص في شؤون أميركا الجنوبية