• ان الاميركي يتفاوض مع طالبان رغم انهم ضربوا قلب الامبراطورية والسؤوال لماذا التركيز على حزب الله الذي حفر عميقا بالعقل الاميركي ويتردد ان ترامب لن يخرج من الرئاسة الا بحرب اهلية وهو قد صرح بذلك اكثر من مرة وحزب الله مستهدف لانه غير المعادلات في الشرق الاوسط والطائرات الاسرائيلية حلقت فوق لبنان منذ1950 وحزب الله تجاوز كل الخطوط الحمراء ضد اسرائيل والاخيرة خائفة وبسسب ذلك ابرمت اتفاق مع الاردن لاستخدام مطاراتها في حال الحرب مع حزب الله وهناك حديث انه اذا قبل لبنان بترسيم الحدود البحرية مع اسرائيل عندها ستنتهي ازمته الاقتصادية وكل الاحتمالات واردة ضد اسرائيل والتفاوض غير ممكن مع لبنان وان ترامب سيسقط في الانتخابات المقبلة وكانت نظرية رغان تقول عن افتعال الحرائق المفتعلة وضبطها لكن الاسرائيليين ان الحرب مع حزب الله اذا اشتعلت لن تتوقف وخسائرها كارثية ولبعض وسائل الاعلام اللبناني الا ترون الا حزب الله امامكم ولا ترون اسرائيل واسرائيل بقيت 18 سنة قبل حزب الله ولم يفعل اللبنانيين شيء وكان اسرائيل كانت قدر اللبنانيين والملفت بالوحشية الاسرائيلية هي مرتبطة بالتلمود وهي بيولوجية رغم ان اسرائيل قوية وتمتلك النووي ولا يستطيع احد تهديدها وان التوازنات الهشة في لبنان قابلة للانفجار ولن تمشي معها التسويات والعدو يخطط لتغيير ديموغرافي من خلال توطين الفلسطينيين واللاجئين السوريين حتى تكون الطائفة الاكبر المسيطر عليها وحولها الطوائف التابعة ويريد انهاء لبنان القديم ويعتبرون ان التغيير الديموغرافي ينهي حزب الله تدريجيا والسفيرة الاميركية تدخلت بلبنان عندما طلبت حكومة اختصاصيين وهي تحاول فرضها فرضا وهذا لا يحصل في الدول المستقلة ويقولون عن شعوب الشرق الاوسط انهم بقايا امم وقبائل ونذكرهم هل حزب الله الذي سرق واستدان واتفاق القاهرة...
وهل يريدون ان يرجع الاسرائيلي ويستبيح لبنان وهل نسوا 1968 عندما دمر الاسرائيلي اسطول الطائرات في مطار بيروت ورددت دول الخليج انها لن تساعد لبنان الا بعد مراجعت حليفتهم اميركا كما قال قرقاش الاماراتي ويجب انتقال البلد الى الى الجمهورية الثالثة ولا يمكن البناء على الوضع الحالي وهذه الحكومة الحالية تدور حول نفسها ولم تستطيع تقديم اي حلول وهي تدور حول نفسها.