• عندكم تجربة 30 سنة أسمها خدمات ومصارف، نتاجها سرقة مصاري الناس، نحن نقدم فكرة تجربة جديدة قطاع زراعي المزارع صار 30 سنة عم يتدعوس فيه، والقطاع الزراعي لا يؤمن حاجة السوق المحلي فقط بل التصدير والعراق مستعد يعطي نفط مقابل منتجات زراعية ونحن نستعمل جزء بسيط من اراضينا كيف اذا استخدمنا المساحات الشاسعة، مع خطة لأن المزارع يتبهدل ولكن ثمة من تعود ان يجلس ويعيش على فوائد البنوك 15 % من دون عذاب، الناس يجب ان تقتنع ان النموذج انتهى.
• الناس لتكون منصفة يجب ان تؤمن ان هناك منظمة سياسية نهبت البلد، وايضا في قرار اميركي واضح وصريح ممنوع، اليوم اسأل نفسي هل قطر عاجزة عن تأمين 2 مليار دولار للبنان، الكويت عاجزة، السعودية سلطنة عمان هذه الدول امكانياتها المالية ضخمة جدا لماذا لا تؤمن بسبب القرار الأميركي والمواطن عليه ان يسأل نفسه هل ابقى على تأييد اميركا التي تمنع الحق الأدنى أن اعلم ابني في الخارج والسيد طرح فكرة النفط الايراني بالعملة اللبنانية هذا يحرر اموال المودعين بالحد الادنى.
• سنقوم بكل ما هو ممكن من اجل تأمين الصناعات والإنتاجية من اجل الصناعات والإنتاجية ومساعدة الصناعات وتأمين الخطوات اللازمة للاستثمار في الصناعات بحيث يكون في عند المستثمر ثقة ان هذه الاستثمارات محمية لأقصى حد ممكن، ومسؤوليتي كمواطن ومواطنة تشجيع كل ما هو لبناني من حيث تشجيع الصناعة وشراء كل المنتجات اللبنانية والامتناع عن شراء المنتجات الخارجية وبالتعاون مع وزارة الزراعة والاقتصاد والبلديات وسيكون هناك مبادرة خلال اسبوعين مع البلديات.
• الاقتصاد الريعي هو اقتصاد التبعية اما الاقتصاد المنتج فهو الذي يعنى باستقلالية القرار السيادي بأي دولة، والامكانيات موجودة وسعر صرف الليرة يساعد على التنافسية في لبنان والخارج، ونأمل ان يتوجه المستثمرون اللبنانيون نحو قطاعي الزراعة والصناعة وقد ثبت لهم بالأرقام اهمية هذين القطاعين ونأمل تحقيق تقدم سريع بهذا المجال، والحكومة والوزارة معنية بتأمين الثقة وبث الجو الاستثماري والدعم للمستثمرين الجدد وحمايتها من التهريب والاغراق وايضا سنقوم بمراجعة كل الاتفاقات الحاصلة واكثر من 90 بالمئة مجحفة بحق الانتاج اللبناني الزراعي والصناعي.
• التقصير من الحكومات السابقة والوزارات السابقين من التعاون مع الدول ولا سيما الصين نحن نحاول اليوم انت نتخطى كل العقبات التي وضعت في وجه الاستثمارات الشرقية والصينية وتأمين ما نحتاجه من بنى تحتية وكهرباء او طرقات وشبكة سكك او البيئة، اما الوفد العراقي فكان ايجابيا جدا سواء من ناحية الصناعة الدوائية او السياحة الاستشفائية او تأمين الفيول ودعم الزراعة وسنتابع هذه المواضيع وسنقاوم من يضع العراقيل ونحدد من المسؤول عن التجويع التي تحصل في لبنان.
• هل نجوع كي لا يزعل الاميركي؟ هذه الوقاحة اليوم بالاحتفال بقتلى المارينز أليست وقاحة؟ لو جاء مسؤول ايراني ماذا كان سيحصل ومسؤول يضع صورة من اليمن ويقول انها من سوريا ويدافع عن الفكرة، التعاطي مع سوريا كعدو! في وقت يتوسطون لاستقبالهم في عوكر! وهناك سفير انهى عمله ويستقبل المودعين وهناك من يحلل ابعاد اللقاءات البعض يتعاطى مع البلد وكأننا نعمل عنده، ايضا الهجوم على الدواء الايراني
البعض مثلا نسي كل مشاكل البلد ووضع كل تخصصه لمهاجمة الدواء الايراني علما ان ككثير من اللبنانيين يعتمدون على الدواء السوري ولديهم ازمة بسبب انقطاعه تقديس قانون قيصر والحماس له اكثر من الاميركي.
ضيوف الحلقة
علي حجازي - محلل سياسي
د.عماد حب الله - وزير الصناعة