بعد ان دخل القطاع السياحي في لبنان بغيبوبة تشرينية، تدهور وضعه لينتقل نحو العناية الفائقة مع بداية الربيع وكان انفجار الرابع من اب بمثابة الضربة القاضية ليدخل مرغما في الغيبوبة.. والازمة مستمرة. تطالعنا بشكل مستمر اخبارا عن اقفال المطاعم وطرد الموظفين كما نسمع المناشدات المستمرة لالتفاتة مسؤولة من الدولة علها تساهم في احياء قطاع يرفض ان يموت او يركع. وبعد عدة خطوات تصعيدية، هل يمكن ان نشهد تحسنا في الواقع العام؟ كيف يصف المسؤولون الوضع وما هو حجم الخسائر؟
ضيوف الحلقة
علي طباجة - رئيس الإتحاد اللبناني للنقابات السياحية