رغم اننا نعيش في مرحلة "الوقت الضائع" حيث ارخت الازمة الاقتصادية ظلالها على العمل البلدي وزادت ازمة كورونا من الاعباء اليومية والمتابعات الميدانية للمعنيين، الا ان طرقات النبطية تشهد منذ ايام تنفيذ المرحلة الاولى من خطة سير جديدة تهدف التخفيف من الازمة المرورية وتنشيط الحركة الاقتصادية للمحال التجارية في محاولة لتنظيم الامور قبيل نهاية العام فما هي المراحل المتبقية؟ وهل ستنجح الخطة بوجود فقط عشرة عناصر من شرطة البلديّة ينتشارون على ستة طرقات فرعيّة ورئيسيّة في المدينة؟