حين انطلقت حملة التلقيح في الرابع عشر من شهر شباط، كان الهدف الاساسي الوصول الى نسبة 80% من المواطنين لكبح تفشي الوباء. اللقاح المجاني ومن دون أي رسم مالي، حتى في مراكز التلقيح الخاصة يفترض ان يشمل اللبنانيين والمقيمين من جنسيات مختلفة والبعثات الديبلوماسية أيضا. الا ان البطء في حملة التلقيح من جهة تطرح العديد من التساؤلات حول المدة اللازمة للوصول الى المناعة المجتمعية ومن جهة اخرى بروز الكثير من الشائعات التي رافقت الحملة احبطت بعض المواطنين وافقدتهم ثقتهم بفعالية الطعم وامكانية الحصول عليه.
ضيوف الحلقة
علي روماني - مسؤول منصة اللقاحات ضد كورونا
د.محمد حيدر - مستشار وزير الصحة