عند كل أزمة وحيث وُجد الحرمان ..تجدهم ..حاضرين متجهزّين للمساعدة والدعم ..فخدمة أهلهم ديدنهم ودأبهم ...وهي خدمةٌ أرادها سيد شهداء المقاومة بأشفار العيون ...ومع تزايد أزمات لبنان وغياب الدولة...ثقُل الحمل وتضاعفت المسؤوليات وتوسّعت دائرة الخدمات من المياه والكهرباء الى الصحة الى الإعمار والترميم وصولا الى دعم الأسر المتعفّفة في شهر رمضان المبارك...فكيف يصف المعنيون في العمل الإجتماعي حجم المشاريع التي أنجزت وكيف يستفيد الناس منها؟
ضيوف الحلقة
علي شرّي - مسؤول العمل الاجتماعي في حزب الله – منطقة بيروت وجبل لبنان