• عام 2022: استنزاف الاقتصاد بانعدام الرؤية عند أهل الحكم والإدارة للخروج من المأزق؟
• لماذا يستمر الحال على ما هو عليه؟ ألا تكفي ثلاث سنوات عجاف حتى تنقشع الرؤية أمام المسؤولين لمعرفة اتجاهات الاقتصاد اللبناني في مطلع عام 2023؟
• أم أن الأمر متروك لقوى السوق وجشعها من دون حسيب أو رقيب، بل ربّما بتواطؤ مكشوف من بعض مراكز السلطة، وخصوصاً النقدية؟
• أم أن هناك رضى ضمنيّاً على السياسات النقدية (إذا صحّ تسميتها سياسات لا تنفيعات أو خزعبلات) التي يتبعها المصرف المركزي تؤدي مع الوقت إلى خفض دين الدولة إلى الحدود القصوى على حساب اموال المواطنين في المصارف؟
• أبرز الأزمات التي عصفت بالاقتصاد اللبناني سنة 2022، وهل كانت القرارات والتعاميم والسياسات النقدية للمصرف المركزي ناجعة وحاسمة في حلّها؟
• التداعيات الاقتصادية على الواقع المعيشي للناس في عام 2022 مع ثبات عقم السياسات النقدية، والمالية المتبعة.
• قراءة في إقرار الدولار الجمركي، ما تأثيراته الاقتصادية السلبيّة والإيجابية على المالية العامة للدولة وعلى رفاه المكلفين بدفعه من المواطنين؟
ضيوف الحلقة
أمين صالح - مدير المحاسبة العمومية في وزارة المال اللبنانية