• لماذا توقّف حجم التصدير إلى الخارج عند عتبة الثلاثة مليارات دولار فقط، ما خلق عجزاً تجارياً هائلاً يوازي 17 ملياراً؟
• مصانع تقفل وحقول جرداء وإنتاج متدهور، هل السبب فقدان السلعة اللبنانية ميزتها التنافسيّة، أم هو اقتصاد الريع الذي جعل رأس المال يلهث وراء الربح السهل والسريع؟
• هل هو نمط استهلاكي جديد يتبعه اللبنانيون أم أنها سياسات اقتصادية أدّت باللبنانيين إلى فقدان ثقتهم بالمنتج المحلّي؟
• هل يحتاج اللبنانيون فعلاً استيراداً استهلاكياً وإنتاجياً بعشرين مليار دولار! وهل ثمّة تغيّر في أنماطهم الاستهلاكية وصل إلى نقطة اللاعودة؟
• لماذا يضخ المصرف المركزي المليارات للقطاع العقاري على حساب القطاعات الصناعية والزراعية والانتاجية؟
• هل قضى النظام الريعي المتبع، وما يعنيه من ربح سريع وغير منتج، على القطاعات الانتاجية الصناعية والغذائية بالضربة القاضية؟
• أين هي مصانع: النسيج والحرير والأحذية والألبسة والكونسروة وغيرها من المنافسة الخارجية؟ ولماذا لا تُفرَض رسومٌ على السلع المستوردة التي ينتج ما يماثلها في لبنان حمايةً للمنتج المحلّي؟
• من المسؤول عن تدهور الصناعة المحلية بقطاعاتها المختلفة، ومن يحاسب المقصّرين، وأين هي الخطط الاستراتيجية لتعزيز التصدير ما يحقق توازناً ما في الميزان التجاري مع الخارج؟
* هل ثمّة فرصة للعلاج قبل أن تستفحل الأزمة أكثر؟
ضيوف الحلقة
د. حسين حاج حسن - نائب ووزير سابق للصناعة
محمد شمس الدين - خبير إحصائي في مركز الدولية للمعلومات
مازن سويد - مدير عام مؤسسة "إيدال" (المؤسسة اللبنانية لتعزيز الاستثمار والتصدير)
لميا مبيض - رئيسة معهد باسل فليحان المالي والاقتصادي
حسن سرور - استاذ جامعي وباحث اقتصادي