غياب رئيسي حكومتين سابقتين عن جلسة الثقة سابقة واضعاف لموقع رئاسة الحكومة، والمعادلة الخارجية بالنسبة للبنان لا تزال لا انهيار ولا استقرار
لابديل غير اعطاء الحكومة الفرصة على الاقل 100 يوم لأن الازمة تطال 95 بالمئة من الناس ان نجحت كان خيرا والا علينا البحث عن بدائل
الإنقاذ ليس عملية جراحية ، ويتطلب تضميد الجراح التي حصلت خلال 4 اشهر واولها الازمة النقدية التي تضرب كل الناس ومن جمع اموال ونهب وسرق معروف
95 بالمئة من الناس متضررين وعلى الحكومة اجراء عمليات جراحية ومعالجة الازمة واولها اليوروبوند
استغربت وقوف تيار المستقبل بوجه الموازنة وهم من انجز هذه الموازنة وعدم منح الحكومة الثقة
هذه سابقة تاريخية 3 رؤساء حكومات لم يأتوا الى الجلسة سعد الحريري وميقاتي وتمام سلام وهذه سابقة في العمل المجلسي
لبنان ليس جزيرة معزولة وانا استغرب من يطالبون بالحياد، وكيف نحيد بلد فيه مليون ونصف نازح و500 الف فلسطيني
ازمات المنطقة لها علاقة بلبنان ومن هنا صعوبة عمل الحكومة ووضع المنطقة ليس سهلا
انا مؤمن ان المعادلة بالنسبة للبنان لا انهيار، حجم الضغوط موجود ولكن لن ينهار لأسباب عديدة لكن بنفس الوقت ليسوا مستعجلين لاستقراره
ضيوف الحلقة
واصف عواضة – كاتب صحفي
دان قزي – خبير أسواق مالية "عبر الهاتف"
حسن الطهراوي – مراسل قناة المنار | أنقرة