في ظلّ ما نعانيه من مشاكل اقتصادية وأزمة الكورونا المستجد، لا تزال المعالجات التربوية تندرج في إطار التخبّط، بينما المطلوب قرار جريء وتاريخي على قدر الوضع المأساوي الذي نمرّ به، لأننا اليوم في حالة حربٍ حقيقية في وجه عدوٍّ لسنا مؤهّلين الوقوف في وجهه لا اقتصادياً ولا طبياً ولا حتى نفسياً. ما هو مصير العام الدراسي، وما هي العوائق والتحديات التي واجهتها؟