المعارضة المؤلفة من جنبلاط الحريري وجعجع فيها خلافات قوية ولكنهم يجمعون على مواجهة الحكومة ولن يستطيعوا اسقاط الحكومة بمفردهم واذا غرق البلد سيغرقون مع جمهورهم وهناك تخوف عند دار الافتاء من تدمير الطائف والحريري على راس من اول السنة الى وضعهم وكل الطوائف تتحمل مسؤولية عدم تطبيق الطائف وان شعبية حسان دياب تتقدم عند كل الطوائف رغم هجوم حزب المصارف ويجب على الحكومة ان تضغط على المصارف لكشف من الذين حولوا اموالهم للخارج منذ تشرين 2019 ولا يحق لباقي الناس تحويلها او قبضها وهناك مجموعة من رجال الدين متواطئون مع المصارف والبطريرك الراعي لم يكن موفقا بالدفاع عن سلامة وخلال جلسة الحكومة لم يتم التصويت على اقالى سلامة بل ما حصل هو جس نبض وهناك من حاول خلق فتنة بين امل وحزب الله بخصوص قضية سلامة ولن نشاهد حكومة للحريري بعهد الرئيس عون والرئيس بري داعم لحكومة دياب ولكن على الحكومة ان تدعم نفسها والحاكم يتحمل مسؤولية انهيار الليرة وممنوع على اصحاب المصارف وعائلاتهم مغادرة لبنان والحاكم تعاطى مع رئيس الحكومة بطريقة سيئة بخصوص حركة مصرف لبنان وكان سلامة غير موافق على تاخير الدفع لسندات اليوروبوند وانا ارفض الافراج عن الصرافين الذين خالفوا وهناك حيتان تسيطر على سعر الصرف للعملات.