حافظ الاسد ببعده الاستراتيجي عرف اهمية حزب الله بعد معركة 1993 فاحتضنها وكانت ايران بالاصل تدعم حزب الله وعام 2000 اجبر حزب الله الاسرائيلي ان ينسحب من لبنان دون اي تفاوض وهذا احرج العرب ان الخيار العسكري هو الحل واسرائيل كانت تقاتل عن الغرب كوكيل فاتى اميركا وهي الاصيل لتدافع عن مصالح فغزت العراق عام 2003 وعام التحرير 2000 هو من جلب اميركا الى المنطقة بسبب ما احدثه التحرير من تغيير في المنطقة ومعركة 2006 تشبه معركة حطين بتحولاتها وان القوى المتصارعة الوطنية في لبنان سمحت لرفيق الحريري السيطرة على لبنان وسرقته وفريق اليمين المسيحي القوات والكتائب لم يستفيدوا من تجربة بشير الجميل وان الاسرائيلي ضرب المشروع المسيحي ومشروع الدولة وقامت حرب اهلية سقط خلالها مائة الف قتيل منعا للتقسيم لن نسمح للفدراليين ان يحققوا التقسيم على الناعم وسلاح النفط العربي لم يعد مجديا لتراجع اهميته والسفيرة الاميركية في لبنان غبية وخربت على مصالح اميركا في لبنان وقرار القاضي مازح بمنع وسائل الاعلام من نقل تصاريح السفيرة التحريضي هو قرار قانوني وممنوع مهاجمة نظرية ولاية الفقيه لانها معتقد ديني والطائفة الشيعية محاربة من مصارف لبنان وهناك تقسيم واحتكار للمصارف بين المسيحيين والسنة وعتبت على حزب الله انه لم يقاتل صهاينة الداخل وليسال سامي الجميل والده من اين لك هذا وعلى والده ان يعيد الاموال المنهوبة للدولة.