ليس سهلا ان تكون طالبا لبنانيا، فإيا كان مستواك العلمي: مدرسي ، جامعي او طالب دراسات عليا، وايا كانت المؤسسة الاكاديمية التي تتابع معها سواءا خاصة او رسمية، في وطنك الام او في بلد الاغتراب.. انت حتما تعاني من ازمات متنوعة تبدأ بآلية التعلم عن بعد والاستعدادات اللوجستية لها ولا تنتهي بالدولار الطالبي وارتفاع الاقساط.. فكيف يتابع المعنيون هذه الهموم باختلاف تشعباتها؟ وهل من خطط لتنظيم القطاع التعليمي في بلدنا بعد ان كشفت الازمة الاقتصادية وكورونا هشاشته ومساوئ ادارته خلال الاعوام المنصرمة؟
ضيوف الحلقة
النائب ايهاب حمادة - عضو لجنة التربية والتعليم النيابية