2021-03-24

• واقع الصناعة الراهن في لبنان: الصناعة بين سندان كورونا ومطرقة الدولار.
• كيف يمكن للاقتصاديين أن يواجهوا ما يتعرض له لبنان من عواصف سياسية واقتصادية، هل يمكنهم الصمود من دون مظلة دعم حكومية طويلة الأمد؟
• هل استفادت الصناعة من الدولار المدعوم، وماذا عن اتهام البعض للصناعيين بتهريب أموال التصدير إلى الخارج؟ هل هذا صحيح؟
• عدد من الصناعيين يفكر بإقفال مصانعه، أو نقلها إلى الخارج، فهل فقد هؤلاء كل أمل باقتراب الحلول، أم أن من واجبهم الوطني البقاء ومواجهة الظروف الصعبة ريثما تمرّ الأزمة؟
• أي دور لوزارة الصناعة والمؤسسات الرسمية الأخرى المعنية لتحفيز الصناعة والصناعيين وجلب الاستثمارات إلى لبنان؟
• ما مدى مساهمة الصناعة من الناتج القومي الإجمالي، وهل شهد هذا الناتج تراجعاً دراماتيكياً يهدد الاستقرار الاقتصادي الهش، أم أنه يمكن التعويل دائماً على نهضة صناعية عمادها اليد العاملة والموارد الأولية المحلية!
• هل يمكن أن يؤدي الواقع الراهن إلى عودة صناعات ومنتوجات وطنية صرف اندثرت (زجاجيات، ملبوسات، أحذية، فخار...) مع انفتاح الأسواق وشدّة المنافسة والاتفاقيات الدولية أو الثنائية المجحفة؟
• هل يؤمل الصناعيون خيرا بالمنصة التي يعد حاكم مصرف لبنان بقدرتها على ضبط سعر الصرف وتثبيته عند عتبة معيّنة؟

د.عماد حب الله - وزير الصناعة
جورج نصراوي - نائب رئيس جمعية الصناعيين في لبنان

رأي ووجهة نظر:
النائب فريد الخازن - رئيس لجنة الصناعة والاقتصاد والتجارة
فادي عبود - الوزير السابق والصناعي
علاء حمية - نائب رئيس مؤسسة إيدال