هناك تحول في السياسة الأميركية ودعوة الى تسويات بما في ذلك باليمن، وهنا هل ستبقى السعودية بنفس سياسة الحرب على حزب الله لنزع سلاحه وهي كانت تراهن على اميركا واسرائيل ونحن كنا على ابواب حرب برأيي وترامب حشد قواته في الخليج وجمع أبن سلمان ونتنياهو في نيوم مع وزير خارجية اميركا ليس للتطبيع بل لاستخدام الأراضي السعودية منطلق لضرب ايران لأن من يضرب ايران لا يستطيع العودة الى اسرائيل اما ينطلق من السعودية او يعود الى مطارات ميدانية في السعودية للتزود بالوقود
كان مشروع الحرب قائم وسقط وانتقلنا الى مشروع التسويات.