تعاني كافة البلديات في لبنان من ارتدادات الازمة المالية وانخفاض سعر العملة الوطنية ما يؤثر على نوع وحجم الخدمات التي يتم تقديمها، ويبدو الواقع المالي المتردي جليا في الاحياء والمناطق التي تشهد كثافة سكانية مثل بلدية الشياح، التي تشهد تجمعا سكانيا كبيرا وتجمع في نطاقها العديد من الحدائق والمراكز الرسمية والمؤسسات العامة والاستشفائية، فكيف هو واقع الخدمات فيها؟ وكيف انعكست الضغوط الاقتصادية على تقديمات البلدية؟