عند وقوع أي حدث أمني، يتصرّف الناس بشكل مخلتف عن نمط حياتهم اليومي، فيضطرّون أحيانا الى ترك أمكانهم، أو الى اصطحاب أولادهم من المدرسة قبل انتهاء ساعات التعلّم.. هذه التصرّفات يرافقها توتّر وقلق، ينتقل في كثير من الأحيان الى الأطفال. فهل يمكن تجنيب الطفل الآثار النفسية الناجمة عن هذه الظروف الطارئة؟