المدينة التي تزخر وقراها بعشرات الينابيع الغزيرة وبالآبار العامة والخاصة، تفتقد إلى المياه.. تُطالب الدّولة الناس عند بُعد رفع التعديات.. وهي لا تحضر لتأدية واجبها بذلك ولا تستجيب لمن يطلب تمديدات قانونية للمياه..
تاركة مواطنيها أمام صنبور فارغ وامام اللاخيار..
وفي ظل الحرّ والوحشية الصهيونية على لبنان، يتساءل المواطن عن خدمات الدولة الغائبة في زمن السّلم، كيف حالها في زمن الحرب؟
ضيوف الحلقة
هاني فخر الدين - معاون مسؤول منطقة البقاع في حزب الله لشؤون المؤسسات الرسمية