يجلس الطفل لساعات أمام الشاشة يقلّب في مواقع التواصل الإجتماعي بين المحتويات الرقمية والحسابات، فيعيش معها عالما مختلفا عن واقعه، عن نمط حياته، وعن القيم التي غرسها الأهل فيه.
الدراسات تتحدّث عن آثار سلبية متعدّدة، ولكن هل يمكن أن يعاني الطفل من إزدواجية الشخصية بين الواقع والعالم الإفتراضي؟ كيف يجب أن يحمي الأهل أولادهم من هذه الآثار؟