اليمين المتطرف مازال هو الاقوى في امريكا متمثل بدونالد ترامب والحلم عند الامكريكيين من اصول امريكية مازال موجودا ان ينعموا بالحقوق والمساواة والحزب الجمهوري قائم على على المال والعنصرية للجنس الابيض وحتى الان مازالت بعض المطاعم في امريكا لاتستقبل الملونين ومجيء اوباما لم يؤثر على وعي ذوي البشرة البيضاء وظهر ايضا يسار متطرف كاليمين المتطرف وترامب يعتبر ليس من الحزب الجمهوري بل هو في مناخ الحزب الجمهوري ووصول للرئاسة ملفت واليمين المتطرف مع بقاء رخص السلاح بايدي الامريكيين ويريد تسكير الحدود الجوية مع اوروبا وهو يمين استعلائي وليس انعزالي ويفرض الخوات على العالم وقد انسحب بعهد ترامب من كل الاتفاقات الدولية لانه يشعر انه الاقوى عسكريا وماليا وعرقه ابيض وهذه القضية انعكست على الداخل الامريكي والملفت ان صحيفة كبيرة مثل نيويورك تايمز تتحدث عن امكانية وقوع حرب اهلية بسبب سياسات اليمين المتطرف المتمثل بترامب والمجتمع الامريكي بدا يبحث عن هوية جديدة بلون البشرة والمال والاقتصاد والسياسة وهذه الاحداث من المؤكد ستوثر على الانتخابات الرئاسية المقبلة.