• هل أموال الضمان في المصرف المركزي مضمونة؟
• ولماذا القلق عليها طالما حاكم المصرف يطبع ليرات بما يتجاوز الحدود القصوى المسموح بها عالميّاً؟
• هل فقدت موجودات الضمان قيمتها بفعل الارتفاع الكبير بقيمة الدولار أمام الليرة؟ وما التداعيات على قيمة تعويضات نهاية الخدمة وكلفة الفروقات الاستشفائية التي يغطيها الضمان للمستشفيات وغيرها من مرافق طبية؟
• هل يعاني الضمان من عجز في تحصيل مساهمات واشتراكات الشركات الضامنة والمضمونين بسبب الأحوال الاقتصادية الصعبة؟ وهل الضمان صامد؟
• المستشفيات تطالب بمضاعفة كلفة الاسشتفشاء ومدير الضمان يرفض؟ لكن ألا يحق للمستشفيات ذلك أمام الارتفاع الكبير في سعر الدولار؟
• لكن هل للمواطنين من مضمونين وغير مضمونين قدرة على سداد هذه الكلفة المضاعفة في ظل واقع اجتماعي ووظيفي صعب يعاني معه عدد متزايد من العمال من بطالة؟
• هل من عجز مالي تعاني منه أحد مديريات الضمان مقارنة بالإيرادات؟
• هل يطمئن القائمون على الضمان المضمونين بأنّ حقوقهم مضمونة ( تعويضات نهاية الخدمة والمرض وغيرها ...).
• كم تبلغ ديون الدولة لصالح الضمان الاجتماعي؟
ضيوف الحلقة
د.غازي قانصو - مدير التفتيش والرقابة والأمومة والمرض في الضمان الاجتماعي
وجهة نظر:
عاصم عراجي - رئيس لجنة الصحة النيابية.
شوقي أبي ناصيف - رئيس الديوان ومدير المحاسبة في الضمان الاجتماعي
محمد شمس الدين - الباحث في الشركة الدولية للمعلومات