2021-09-01

• انخفاض حادٌّ في قيمة الرواتب والأجور في لبنان ووصولها إلى الأدنى على مستوى العالم.
• القوى العاملة اللبنانية في حال يرثى لها بسبب تدهور القدرة الشرائية لما تتقاضى من رواتب وأجور.
• مطالب بزيادة الرواتب والأجور، وإضرابات وتحذيرات من عدم قدرة القوى العاملة على اللحاق بمراكز أعمالها ووظائفها.
• فهل من خطّة حكومية محدّدة لمواجهة هذه الأزمة الداهمة والخطيرة؟
• هل قدمت وزارة العمل أي خطّة طارئة إلى حكومة تصريف الأعمال للمبادرة إلى مواجهة هذا الموقف بالوسائل والإمكانيات المتاحة؟
• هل يكفي مبادرة وزير المال وجمعية الصناعيين إلى رفع بدل النقل إلى 24 ألف ليرة يومياً حتى يلتحق العمال والموظفون بأعمالهم وتعرفة السرفيس تحلّق باستمرار؟
• ما هو موقف الهيئات النقابية والاتحادات العمالية، هل سيعودون إلى المطالبة بسلسلة رتب ورواتب جديدة؟
• ألم يأكل التضخم السلسلة التي كانوا حصلوا عليها منذ سنوات؟ وهل المشكلة مشكلة أجور أم مشكلة سياسات اقتصادية ومالية خاطئة؟
• هل بإمكان الدولة زيادة المعاشات والأجور؟ وهل الحل ببطاقات تمويلية للأكثر فقراً، وهل يستفيد العمال والموظفون من هذه البطاقة؟

لميا يمّين - وزيرة العمل في حكومة تصريف الأعمال "عبر الهاتف"
حسن وهبي - عضو الهيئة الإدارية لموظفي الإدارة العامة في لبنان
ربيع الهبر - خبير اقتصادي ومدير عام شركة ستاتستكس ليبانون

تقارير ووجهات نظر:
فادي عبّود - صناعيّ ووزير سابق
د.عدنان برجي - مستشار سابق لوزير التربية وعضو هيئة التنسيق النقابية