رُفع الدعم عن كافة السلع وحلّقت اسعار الاغذية، المحروقات، الادوية والطبابة، اتخذ القرار بزيادة للضرائب والرسوم وأسعار الخدمات. قفزت الأقساط المدرسية كما الجامعية.. هي زيادات لم يعد باستطاعة أصحاب الدخل المحدود مواكبتها، وحدها رواتب العاملين في القطاعين العام والخاص لم تواكب ارتفاع كلفة الحياة بكل تفاصيل نفقاتها التي لم ترحمهم. فأين اصبح مشروع رفع الحد الادنى للاجور؟