كتقلبات شهر تشرين، تتقلب بورصة الدولار في السوق السوداء، مخلّفة فوضى في الأسواق تضع التجار والمستهلكين في حالة من الضياع، خصوصاً لجهة تسعير الحاجات والمتطلبات الحيوية. فبعد بيان مصرف لبنان المفاجئ نهاية الأسبوع الماضي، تراجع سعر الصرف إثر تخطيه عتبة الـ40000 ليرة لبنانية الى ما دون ال 35 الفا، ليعود ويرتفع إلى ما بين الـ36000 والـ37000 ليرة. فما مصير أسعار السلع والمواد الغذائية في ظلّ هذه التقلبات الحادة؟ وهل ستشهد انخفاضاً؟ من يراقب؟
ضيوف الحلقة
م.طارق يونس - مدير حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد
يوسف حمود - عضو نقابة اصحاب السوبرماركت