طالت الأزمة الإقتصاديّة في لبنان قطاعات ومؤسّسات ومرافق عدّة، من بينها البلديّات التي بات بعضها مهدّداً بالإقفال، بسبب نقص الأموال. لكن معظمها ما زال يستكمل الأعمال "بحلاوة الرّوح"، كما يُقال، فيعتمد على الخيّرين، وحتّى على جيب رئيس البلديّة، في ظلّ تقصير المسؤولين في الدّولة فما هو واقع الموظفين في البلديات ومن أين تأتي البلديات بالاموال لتغطية الاعباء الجديدة المترتبة عن القرارات المتعلقة برفع رواتب الموظفين والحوافز وبدلات الانتاجية والنقل؟
ضيوف الحلقة
النائب رائد برو - عضو لجنة الدفاع الوطني والداخلية والبلديات النيابية