ازمة الرغيف مستمرّة في المناطق، رغم تأكيد وزير الاقتصاد والتجارة أمين سلام بملاحقة محتكري القمح المدعوم.
وتنتظم الطوابير أمام الأفران من الشمال الى الجنوب اللبناني سعياً للحصول على ربطة خبز، في ظلّ موجة من القلق والخوف بين الصفوف من تزايد الإشكالات أمام الأفران خصوصاً أنّ بعض الأشخاص يبيعون الربطة في السوق السوداء بما يقوق الثلاثين ألف ليرة، فكيف يشرح المعنيون تأزم الواقع؟ وهل يبقى المواطن رهينة الاحتكار؟