هو المرفق الصحّي الأول الذي يستهدف بالدرجة الأولى «مرضى وزارة الصحة» والأشخاص من ذوي الدخل المتوسط والمتدني. وهو المُستشفى الحكومي المعتمد من قبل وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية كمركز استقبال حالات طوارئ :أوبئة وكوارث. يتّسع لنحو 450 سريراً، اقتُصِر على تشغيل 150 منها بسبب الأزمات المالية. تتوافر فيه مراكز لسرطان الكبار والصغار، وهي مراكز غير متوافرة في بقية المُستشفيات الحكومية. هذا المستشفى الذي شكّل رأس حربة في مواجهة وباء كورونا مقفل اليوم بوجه من يلجأون اليه والسبب إضراب الموظّفين فيه منذ حوالى الأسبوعين ...ما هي مطالب الموظّفين ؟ لماذا لم يتحّرك المعنيون من إدارة ووزارة الصحة لايجاد حل؟ من يتابع هذه القضيّة؟
ضيوف الحلقة
بسام العاكوم - المتحدث باسم موظفي مستشفى رفيق الحريري الجامعي
بشارة الاسمر - رئيس الاتحاد العمالي العام