• هو يوم غضب ورفض غضب على عدم وجود مسؤول ورفض لكل السياسات التي اوصلتنا الى هنا واذا كان هذا التحرك يتيم بكون كارثة على الشعب والاتحاد العمالي العام الشعب مل ولا ثقة له بالكلام ولا بالاجتماع وهو بحاجة الى امر ملموس.
• بحسب معلوماتنا انو في اكثر من 130 مليار للمودعين والمغتربين والتجار طيب بكلام الحاكم يعني عم بقول تبخر بحدود ل70% من الاموال وين راحو هيدا سؤال بدنا جواب عليه.
• قرارنا جاء بعد دعوة الاتحاد العمالي العام وجاء ليؤكد يدعم الاستحقاق وهي معظمها عمال جمهور الاحزاب والي صار وانو الكل شارك كان في امرين صرخة غضب وتحذيرية ولم يكن الهدف جمع تم دق الجرس والعالم لبت وكان هناك اعتصامات لم نكن نتوقع فيها احتجاجات.
• الكل يعلم انو هناك مشروع قانون لاعفاء السائقين العموممين تم الاتصال الى ان الموضوع سيشمل كل اللبنانيين انعمل ب 14 اب وتوقع وارسل الى المجلس راجعنا المجلس النيابي وراجعت دولة الرئيس و من يومين ابلغت انه سيكون هناك جلسة وسيمر بالجلسة.
• بالاتحاد في شي عام وفي شي مطالب خاصة ولكن لما بصير في وجع هناك مطالب تتقدم على الخاص وبعد شوي لقمة العيش ما قدرانين نامنها وبصير مطالب انية تحافظ عليها لكن لا خلاف على المطالب هناك اولويات وهنا دور الاتحاد ليجمعها لا يجود شي مش متفقين عليه مطلبياً.
• من لن يتضرر من ما حصل كل الشعب اللبناني سيتضرر وحيتان المال هم من سيستفيد من هذا من يهرب الدواء السلة الغذائية هربت المشتقات النفطية هربت الشعب هو المتضرر اذا ضاعفت الاسعار كيف بدو يشتري دوا ربطة خبز مازوت ليشتي حقيقة نحن امام مشروع كارثي بيسالوا من اين ناتي بالمال سنسال اين ذهب المال.
• نحن من حقنا كاتحاد عمالي عام ان نقتحم الجلسات التي تتعلق بحاجات اللبنانين وهذا ما سيحصل مع الوقت جمعية لتجار المصارف الدواء الصيادلة نحن بعاد لذلك نحن بوضع تصاعدي وهذا ما حصل مع وزير الصحة بضرورة حضورنا وكذلك وزارة الداخلية وخاصة لجهة عزل المناطق من خلال مناقشتنا لجهة المؤسسات والعمال و ايضا تنعكس على الاجراءات بالجامعة اللبنانية.
• هناك ثالوث لا يمكن المس بهم وهم على الشكل التالي الصندوق الوطني للضمان اثنين المستشفيات الحكومية والجامعة اللبنانية والمدرسة الرسمية.
ضيوف الحلقة
د.بشارة الاسمر - رئيس الاتحاد العمالي العام
بسام طليس - رئيس اتحادات النقل البري
علي ياسين - رئيس اتحاد الوفاء لنقابات العمال والمستخدمين في لبنان