يعيش المواطن اليوم «فوبيا الفواتير»، خصوصاً وأنها باتت «كابوساً»، من فاتورة المياه المضاعفة إلى فاتورة الكهرباء ومولد الكهرباء إلى الإنترنت والتلفون وغيرها. فواتير، بات يحسب لها المواطن أخماساً بأسداس خاصة وأنّها مرتبطة بسعر الدولار. يتسابق المواطن لتخفيض حجم الفواتير، من بينها فاتورة الكهرباء، التي بدأت تقلق الناس، حتى قبل أن تصدر في تجربتها الأولى وفق سعر الدولار. كيف يصف المعنيون الواقع؟ ما هي حقيقة الغاء او تجميد او تخفيض الاشتراكات؟