• الدولة هي المدينة تجاه المواطن وبإعتبار ان الدولة لديها مرافق عامة وقطاعات منتجة في البلد اقترح ان تسثتسمر من قبل شركات دولية عبر مناقصات بحيث تستثمر على سبيل المثال هذه الشركات في قطاع الكهرباء وتدفع الاموال الى الدولة وتقوم هذه الشركات بأخذ الموظفين اليها بحيث تخفف عن الدولة، عندئذ المواطن كدائن للدولة يدخل كشريك مساهم بأسهم ومستثمر في هذه الشركات عندها يرتاح المواطن والدولة بحيث تعود هذه الاموال بهذه الطريقة.
• التفاوض عبر المؤسسات الدولية للتفاوض مع الدائنين لاعادة تصنيف لبنان بعد ضربه من خلال عدم دفع الديون وتأجيل هذه الديون هذا خرب البلد واضاع اموال الموديعن.
• برأيي لن تتغير هوية الاكثرية في الانتخابات النيابية وبالتالي لن يعد هناك 8 و14 اذار نتيجة المتغيرات في التحالفات على الطرفين.
• المنطقة قادمة على متغيرات على كل الاصعدة وهذه المتغيرات لن تؤدي الى استهداف المقاومة وسوريا باعتبار ان المفاوضات التي تجري في كل اتجاه.. الايرانية والامركية والروسية والتركية والسعودية كل هذه التفاهمات هي تصب لمصلحة محور المقاومة.. كل هذا هل يدلل على وجود انقلابات في المنطقة.
• هناك اعتراف بأن حزب الله هو قوة استقرار في العمل السياسي الداخلية، وهذا سينعكس إستقرارا في السياسة الداخلية والاقتصادية والاجتماعية وبالتالي المنطقة ستكون ساحة للجميع بعد ان تنجز كافة التفاهمات في المنطقة .