حديث الساعة - الاستقلال والفراغ الرئاسي

  • شارك
  • تاريخ الحلقة
    2022-11-25
  • التقييم
  • موضوع الحلقة
    • ولا مرة شعرنا ان هناك استقلالاً كحال الدول التي تحررت من الاستعمار. ما حصلنا عليه هو فقط العلم اللبناني، والنشيد الوطني وطقم سياسي يعمل عند الاستعمار. هل انتخب رئيسا للجمهورية في لينان بعيدا وفق محاصصات خارجية وكذلك الحال بالنسية للحكومة، اما اليوم فنحن نعيش كذبة الاستقلال ولذا قرارنا السياسي منقوص وتحت الاحتلال.
    • ما النفع ان تكون ارضنا محررة ودولتنا محتلة !! من الذي يملك القرار السياسي في لبنان؟ أليس السفارات؟ التي تملك نفوذا في لبنان.. كما تعلم جاءتنا عروضاً من ايران والصين وروسيا فيما خص الفيول للكهرباء ألم تمنعها السفيرة الامريكية اي هي السيادة والاستقلال وكذلك الحال بالنسبة للطحين وغيره فلو إفترضنا ان الامريكي سمح بذلك لكان استحصلنا عليهم جميعا !!
    • هل ايران محتلة لبنان!! من هي الدولة العميقة؟ اولا القطاع المصرفي، هل لايران وحزب الله اي تدخل فيه؟ القطاع المصرفي وحاكمية المصرف بيد الامريكي، من عين حاكم مصرف لبنان أليس الامريكي؟ واحد منهم السنيورة الذي هو عميل امريكي، نريد ان نسأل ماذا قدمت السعودية للبنان؟؟ قدمت وديعة بمليار دولار ولكن بالمقابل ماذا اخذت؟ لبنان اليوم يربو على دين ما يقارب 100 مليار دولار بالاضافة الى فوائد استفاد منها بعض اللبنانيون وسعودييون.. ماذا اعطوا لنا الاعمار.. ولكن غرقنا بالدين.. لا كهرباء لا طرقات ولا تليفون!!!
    • المقاومة لا تكبد الدولة ليرة واحدة، شهدائها تدفع عنهم المقاومة، كذلك العاملين وعائلات الشهداء تدافع عنهم المقاومة وان اقسى طموحات الدولة اللبنانية ان يأتينا رئيس لا يطعن المقاومة اي يلعن هيك رئيس يلي بدو يجي، الرئيس لا ينغمس بالمقاومة ليس برئيس ساعتئذ هم ليسوا بشرعيين وليس المقاومة؟؟
    • ليس هناك من رئيس قادر على ان ينتشل لبنان من ازمته.. هناك مرشحون رئاسيون لادارة الازمة.. ونحن لا نعول على احد لرئاسة الجمهورية
  • ضيوف الحلقة
    نجاح واكيم - رئيس حركة الشعب